منتديات ابناء فلسطين
اهلا وسهلا بك زائرا في منتديات ابناء فلسطين
انت لم تقوم بتسجيل الدخول بعد ينبغي عليك تسجل الدخول لكي تتمكن من مشاهده كل مواضيع منتديات ابناء فلسطين
وشكرا
نتمي لكم مشاهده طيبه
منتديات ابناء فلسطين
اهلا وسهلا بك زائرا في منتديات ابناء فلسطين
انت لم تقوم بتسجيل الدخول بعد ينبغي عليك تسجل الدخول لكي تتمكن من مشاهده كل مواضيع منتديات ابناء فلسطين
وشكرا
نتمي لكم مشاهده طيبه
منتديات ابناء فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا وسهلا بكم في منتدانا المتواضع
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 المحاضره الثانيه من قواعد المسلكيه الثوريه فى المجال العسكرى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الغريب
مدير محترم
مدير محترم
الغريب


ذكر
عدد الرسائل : 486
العمر : 54
الموقع : www.palestine-p.roo7.biz
العمل/الترفيه : مبرمج حاسوب
المزاج : البرمجه
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 30/08/2008

المحاضره الثانيه من قواعد المسلكيه الثوريه فى المجال العسكرى Empty
مُساهمةموضوع: المحاضره الثانيه من قواعد المسلكيه الثوريه فى المجال العسكرى   المحاضره الثانيه من قواعد المسلكيه الثوريه فى المجال العسكرى I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 12, 2008 12:54 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
قواعد المسلكيه الثوريه فى المجال العسكرى

6-
التركيز :
يتطلب انجاز أي هدف محدد، اعطاءه الاهمية الكافية والامكانيات اللازمة لتحقيقه. والتقصير في حشد الامكانيات المادية والبشرية والمعنوية الضرورية لانجاز الهدف، يؤدي الى فشل المهمة، مما يعتبر خروجا عن المسلكية الثورية في المجال العسكري. ولهذا، فان التركيز كمسلكية ثورية، تتطلب من اعضاء الحركة ان يتوجهوا الى الهدف المعني للتعرف عليها بشمولية ومن كافة الجوانب ودرس خصوصياته بدقة وعناية بالغة، ومن ثم حشد كل القوى اللازمة لسحق العدو، وتحقيق المبدأ الاساسي للحرب. ان مفهوم التركيز كمسلكية ثورية يختلف باختلاف شكل القتال، ولكنه يظل مبدأ اساسيا من مبادىء الحرب. ففي الحرب النظامية والمعارك الاستراتيجية بين الجيوش، فان التركيز، يعني التركيز على النقطة الاساسية عند العدو وضربها بشدة بكل قوة، يمكن حشدها، وذلك لارباك العدو وسحقه ماديا ومعنويا ومنعه من التقاط انفاسه وحرمانه من أي شكل من اشكال المرونة لاعادة تجميع قواته. وعندما يكون شكل القتال عصابيا في الجبال، فان مفهوم التركيز، يعني حشد قوة كبيرة لابادة قوة صغيرة معادية، وهذا يعني ان على مقاتلي حرب العصابات في الجبال، لكي يتصدوا لهدف محدد، ان يضعوا نصب اعينهم ضرورة ابادة هذا الهدف، وحتى يتسنى لهم ذلك، فانهم مضطرون لحشد القوة اللازمة لابادته. حتى لا يتمكن الهدف من الدفاع واستقدام النجدات، مما يعكس الآية ويصبح خطر الابادة يهدد الثوار. ان التركيز في القتال العصابي الريفي يتطلب حشدا للقوى المعادية في الهدف التكتيكي تكون بنسبة عشرة الى واحد لصالح الثوار وان كان الوجود الاستراتيجي قد يكون معكوس النسبة. اما في قتال المدن، فان عمليات التخريب تتطلب التركيز على الهدف وتنفيذه باقل الاعداد البشرية. ولكن حالات الخطف والاغتيال، تتطلب تركيزا في العدد البشري اللازم لانجاح المهمة. وفي كل الحالات، يجب ان يتلاءم التركيز والمرونة، حتى لا يصبح احدها على حساب الاخر.
ان حرب الشعب لا تحقق النصر في معركة حاسمة، ولكنها تحققه نتيجة التراكم الايجابي المستمر للانتصارات التكتيكية . ولهذا، فان على المناضلين في الحركات الثورية ان يقوموا دائما بالعمل العسكري ضد العدو، شريطة ان تكون الاهداف التي يتصيدون لانجازها متفقة مع الامكانيات المتوفرة.. ان عدم القيام بالمهام الممكن انجازها بالامكانيات المتوفرة، هو هروب من ساحة النضال، يفقد الحركة الثورية فعاليتها، كما ان التصدي لاهداف تحتاج من الامكانيات اكثر من المتوفر تؤدي الى الهزائم المتتالية، التي ينهي تراكمها الوجود الثوري.
صحيح ان الثورة تتعلم من الانتكاسات، ولكنها لا تتصاعد وتنمو باتجاه النصر العظيم الا بالانتصارات الصغيرة المستمرة
7-
حضور البديهة:
يتميز قتال حرب الشعب بسلسلة المفاجآت التكتيكية والشبه يومية، التي تواجه مناضلي الحركة الثورية اثناء خوضهم مرحلة الكفاح المسلح .. فالعدو الذي يجابه الشعب وطلائعه الثورية بكافة الاساليب والوسائل، يبتدع ويجدد هذه الاساليب مزودا بخبرات الامبريالية والقوى المعادية للشعوب والثوار في كل مكان.. ان كل هذا التركيز على الثائر، يتطلب منه دائما ان يكون حاضر البديهة متوقد الذهن، بحيث يتخذ ردة الفعل الأيجابية المناسبة السريعة لأي عمل عدواني يستهدفه كشخص أو يستهدف حركته الثورية. ان المعرفة السابقة بأساليب القوى المضادة للثورات والمواقف، التي يجب ان تؤخذ لاحباطها، تساعد المقاتلين وتنمي لديهم قاعدة اساسية من قواعد المسلكية الثورية في المجال العسكري، وهي حضور البديهة.
ان سرعة الخاطر لدى المقاتل واتخاذه القرار الصحيح السريع، يساعده على مجابهة الخطر وتفاديه. والفطنة تنجي الافراد والمجموعات من شرائك الاعداء ومطباتهم، بعكس الجمود والتبلد والخمول الذهني، الذي لا يضر بالفرد المقاتل لوحده، وانما بالمجموعة التي هو جزء منها، وبالحركة الثورية. ان تعويد الاعضاء في الحركات الثورية على الخروج من المواقف الصعبة سياسيا وتنظيميا وعسكريا دون تلبك وارتباك وفقد للسيطرة على الذات، هو ضرورة اساسية من ضرورات النضال، لان المواقف العسكرية قد تصل الموت والدمار. فالتقاط القنبلة وابعادها أو ردها الى قاذفها، هو من الامثلة العسكرية لحضور البديهة. وان اتخاذ الموقع السليم والشكل المناسب اثناء التعرض للاشتباك أو لغارة جوية أو لقصف مدفعي، يساعد على حماية الاعضاء ويكرس قدراتهم الدفاعية والهجومية على حد سواء.
ان العمل الجماعي العسكري يتطلب من الفرد معرفة حاجات الجماعة والافراد العاملين معه بصورة تلقائية وبفطنة ثاقبة تستلهم من الحركات والنظرات، معاني لا يمكن ان يتفهمها البليد الخامل.
والطلائع في الحركات الثورية هي الافراد الاكثر فطنة.. والاكثر حضورا للذهن والبديهة، لانهم اكثر قدرة على تجنب سلبيات القتال وتكريس ايجابياته.
8-
الخشونة :
ان اختيار افراد من المجتمع لطريق الثورة.. الطريق الصعب، متنازلين عن كل ما يمكن التمتع به، من مباهج الحياة العادية، ومتحملين كل ما يعترض طريق النضال من اشواك. يحتم على هؤلاء الافراد الطليعيين ان يعودوا انفسهم على الخشونة، حتى لا تغريهم مظاهر النعومة التي يحاول اعداء الشعب ان يوقعوا المناضلين في حبائلها. ان العمل العسكري يتطلب من الجهد الجسدي ما لا يتطلبه العمل النضالي بالاشكال الاخرى. ولهذا، فان من ضروريات انجاح العمل العسكري، هو تكريس الخشونة كقاعدة للمسلكية الثورية في المجال العسكري، حتى يضع المناضل نصب عينيه، ليس قدرته على تحمل شظف العيش الحالي، وانما الاستعداد للاسوأ. وان امتلاكه لعزة النفس والمروءة، هي اهم مما يمتلكه المتنعمون على الريش تحت سياط الذل النفسي والمعنوي والاقتصادي والاجتماعي.
ان اللياقة البدنية، التي تؤمن للعضو امتلاك القوة والقدرة والخفة، تتطلب امتلاك الخشونة، حيث انها من المظاهر الدائمة التي يواجهها المناضل الثوري في كافة مراحل الثورة المسلحة. ان حرب العصابات في الجبال أو في المدن، تتطلب من اعضاء الحركات الثورية ان يعيشوا في احلك الظروف . وان مهمات النضال تنقلهم الى مواجهة ظروف اصعب، ولكنهم بالسير على طريق الهدف الكبير لا يحسون بقسوة الحياة، وانما بحلاوة الانجاز الثوري.
9-
التدريب :
حتى يستطيع المناضل الثوري ان يقوم بمهماته بدرجة من الفعالية . فان عليه ان يكون عارفا لحقيقة المهمات ولكيفية تأديتها. وفي القتال لا يستطيع الانسان ان يقوم بواجبه جيدا دون ان يعرف طبيعة المهمة العسكرية الموكلة اليه. وبأي سلاح يستطيع تنفيذها. ان السلاح، الذي يستخدمه المقاتل، هو أول ما يجب عليه ان يعرف كيف يستخدمه.. وما هي مميزاته وخواصه وفعاليته . ان التدريب على استخدام السلاح، بكافة اشكاله وانواعه، هو ضرورة اساسية لكل مناضل يريد ان يتصدى للمهمات القتالية بجدارة. ويعطي التدريب الجيد على استخدام السلاح ميزتين اساسيتين للمقاتل، أولهما فعاليته في تأدية المهمة. وثانيهما قدرته على حماية نفسه وتحاشي الوقوع في السلبية. ويؤكد بذلك على ان التدريب، هو الذي يحقق للمقاتل امنه ايجابيا ووقائيا. ان الافتقار الى التدريب الجيد، يؤدي الى فشل المهمات من جهة، وتعرض المناضلين للاخطار من جهة اخرى. واشكال النضال، التي ترافق العمل العسكري وتشكل مقدمات اساسية، تحتاج الى تدريب ومعرفة، ولا يستطيع المقاتل الثوري ان يستغني عنها. ان المقاتل مطالب بالتدريب على اساليب الاتصال والاستطلاع وقواعد الامن والمعرفة بأصول الطوبوغرافيا والجغرافيا العسكرية.. وغيرها. ان اهمية كل هذه العلوم العسكرية والتعرف عليها بالتدريب المتواصل لتكون الى جانب المعرفة الكاملة المتطورة للسلاح أولاً والتدريب المتواصل على اللياقة البدنية بكافة اشكالها ثانياً. ان الصعوبات، التي يتعرض لها المقاتل الثوري، تتطلب منه قدرة على مجابهتها والتدريب على مواجهة المصاعب والمشاق في معسكرات التدريب يساعد على مواجهتها حقيقة في ميدان القتال. ان حماية العضو، عندما يتصدى للقتال، حماية لذاته وقدرته، وفعاليته على تأدية المهمة يتوقف على امتلاكه للكفاءة القتالية جسديا ومعنويا .. وفنيا.. ولهذا فان المقاتل، الذي يفتقر الى الحد الادنى من التدريب على السلاح، يخرج عمليا من قاعدة اساسية من قواعد المسلكية الثورية في المجال العسكري .. ليس التدريب عملية تنتهي بالخروج من معسكر التدريب. انه عملية مستمرة، تبدأ في معسكر التدريب وتتصاعد باستمرار بالممارسة العملية اليومية وفي ساحات القتال. فالتعرف على السلاح جيدا يتم باستخدامه. ورفع الكفاءة القتالية والقدرة المعنوية يتم بخوض المعارك الطاحنة .. والحرب لا يتعلمها الناس حقيقة الا بخوضها. ان اخطر ما يمكن ان يصل اليه المقاتل، هو الشعور بالمعرفة الكاملة وبعدم الحاجة للتعلم والتدريب، ان هذا الشعور يجعله يتجاوز الثقة بالنفس الى درجة الاستهتار. والسلاح لا يسمح بتكرار الخطأ. ففي معظم الاحيان يكون الخطأ الأول هو الخطأ الاخير. ولهذا، فان المسلكية الثورية توجب على العضو ان يسعى دائما الى التدريب ورفع الكفاءة القتالية.
10.
الصدامية :
ان امتلاك الروح الصدامية الهجومية، هو من المقومات الاساسية لانجاح أية مهمة عسكرية. ان الشجاعة وشكراف لا يتحققان جديا في ساحة القتال، الا اذا اكتملتا بايجابية الصدام الهجومي التي تؤمن المبادرة والتفوق للمهمة. ان الترابط الدائم بين الشجاعة والهدوء، هو الذي يحدد ضرورة الوثبة الهجومية في وقتها المناسب. وفي الاجواء المعادية.. كظروف الاحتلال .. أو الأسر.. فان سلوك المناضل الثوري لا يكتمل، الا اذا امتاز بصدامية دائمة، حتى يحقق قاعدة اساسية للنضال، وهي ان الهجوم هو احسن وسائل الدفاع. ان على المناضلين الثوريين ان يمتازوا في قتالهم عن القوى المعادية، وذلك بجعله يأخذ موقف الفاعل من الاحداث .. المخطط لها ولردود فعلها. والعارف سلفا لفعله التالي المضاد لردة فعل العدو . ولا يمكن التوفيق بين الفعل، وبخاصة الا اذا امتلك الفاعل روحا صدامية تجعل من الضربة الأولى ومن ردها على ردة فعل العدو عليها، تراكما ايجابيا لصالح الثورة. ان التردد والهروبية، يجعلان الثورة وقواها في موقع ردة الفعل، وبالتالي في موقع ريشة تتلاعب بها رياح العدو.. والفرق بين الثورة العاصفة.. الثورة التي تصنع الاحداث، وبين الثورة الريشة.. هو كالفرق بين النصر الاكيد والهزيمة الحتمية.
ان أول مردود للصدامية، كقاعدة للمسلكية الثورية في المجال العسكري، هو تعزيزها ورفعها للروح المعنوية للثوار، مما يجند فعليا للمعركة كل امكانيات المقاتلين المادية والمعنوية، ويوقظ فيهم كل مشاعر العطاء وقدرات الفعل والابداع. وتفعل الصدامية والروح الهجومية لدى العدو، عكس ما تفعله في صفوف المقاتلين الثوريين، فتشل قواه الذاتية وتضعف ترابط ادوات القمع البشرية والمادية نتيجة تدهور روحه المعنوية. ويتمثل انعكاس الروح الايجابية في النضال بتقدير الصدامية والروح الهجومية لدى المقاتلين، مما يجعل كل معطيات فعلهم تتراكم ايجابيا لتحقيق النصر.
11-
الاستعداد الدائم :
يتطلب اختيار اسلوب القتال، تأمين ما يلزمه من متطلبات مادية وبشرية، وما يتبعها من مهارات فنية للقتال المعين، واستعداد لمواجهة كل مفاجآت القوى المعادية.. وعندما تختار الحركات الثورية حرب الشعب والكفاح المسلح طريقا وحيدا للنضال والقتال ضد العدو، فانها تحدد بالضبط الادوات الاساسية للنضال ومكان وزمان نضالهم . ان حرب الشعب ليست حربا بين جيشين .. وليست حربا محددة في زمان أو مكان، فهي حرب دائمة ما دام الشعب مستعبدا. مستغلا أو مطرودا مشردا.. وما دام الشعب فاعلا في معسكر العدو، فان عليه ان يتوقع ردود فعل العدو، وان يكون دائم الاستعداد لتلافيها وللرد عليها، فليس بين الشعب واعدائه خطوط لوقف اطلاق النار. أو فصل للقوات أو هدنة أو مناطق مجردة من السلاح . ان قتال الشعب ضد اعدائه، هو عملية مستمرة ومتصاعدة في كل زمان ومكان حتى يحقق الشعب اهدافه الكاملة. ان الحالات، التي تصاب فيها القوى الثورية بضربات من اعدائها تفقدهم قواهم البشرية أو المعنوية، لا تتم الا نتيجة اهمال القوى الثورية لقاعدة اساسية من قواعد المسلكية الثورية في المجال العسكري، وهي قاعدة الاستعداد الدائم. ان حالات الاسترخاء واللامبالاة والاستهتار بالعدو، هي مؤشرات تحدد للقوى المعادية هدفها وتحدد لها كيف .. ومتى تستطيع ان تحققه . والاستعداد الدائم في حرب الشعب لا يتوقف على اعضاء الحركة الثورية وحدهم. وانما عليهم كطلائع للجماهير، ان يخلقوا جوا من المسؤولية بين صفوف الجماهير، تدفعها لتحمل اعباء حماية نفسها والدفاع عن وجودها ومنجزاتها ومكتسباتها. ان ابطال مفعول مفاجآت العدو للقوى الثورية، لا يتم بفعالية اعضاء الحركة الثورية وحدهم، وانما بتلاحمهم مع الجماهير، التي تشكل عيونا للثوار وحماية حقيقية لهم. ان الاستعداد الدائم واتخاذ كافة الاجراءات الوقائية والاحتياطية لأي احتمال يمكن للعدو ان ينفذه، هو اعداد لفعل ايجابي في الصراع يحول فعل العدو الهجومي في لحظة الممارسة الى ردة فعل دفاعية تفقده توازنه وتربكه ماديا ومعنويا. وهذا النوع من الفعل الوقائي، لا يحقق اهدافه بالاستعدادات الظاهرية والقوى الاستعراضية، لان كل هذه تدخل في حسابات العدو. ولكن الفعل يتم بالاستعداد الدائم غير المرئي، والذي يتمتع بسرية وفعالية لا تدخلان في حسابات العدو.
البقيه تكتمل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.palestine-p.roo7.biz
زائر
زائر
Anonymous



المحاضره الثانيه من قواعد المسلكيه الثوريه فى المجال العسكرى Empty
مُساهمةموضوع: رد: المحاضره الثانيه من قواعد المسلكيه الثوريه فى المجال العسكرى   المحاضره الثانيه من قواعد المسلكيه الثوريه فى المجال العسكرى I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 14, 2008 2:02 am

يسلمووووو ايديك اخي على هذا الموضوع المميز
دمت بخير وحب
تحياتي الك
ملكة فلسطين

المحاضره الثانيه من قواعد المسلكيه الثوريه فى المجال العسكرى 11371141213un5
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المحاضره الثانيه من قواعد المسلكيه الثوريه فى المجال العسكرى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ابناء فلسطين :: فلسطين فتحاويه :: قواعد المسلكيه الثوريه-
انتقل الى: