منتديات ابناء فلسطين
اهلا وسهلا بك زائرا في منتديات ابناء فلسطين
انت لم تقوم بتسجيل الدخول بعد ينبغي عليك تسجل الدخول لكي تتمكن من مشاهده كل مواضيع منتديات ابناء فلسطين
وشكرا
نتمي لكم مشاهده طيبه
منتديات ابناء فلسطين
اهلا وسهلا بك زائرا في منتديات ابناء فلسطين
انت لم تقوم بتسجيل الدخول بعد ينبغي عليك تسجل الدخول لكي تتمكن من مشاهده كل مواضيع منتديات ابناء فلسطين
وشكرا
نتمي لكم مشاهده طيبه
منتديات ابناء فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا وسهلا بكم في منتدانا المتواضع
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 المحاضره الثالثه من قواعد المسلكيه الثوريه للكوادر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الغريب
مدير محترم
مدير محترم
الغريب


ذكر
عدد الرسائل : 486
العمر : 54
الموقع : www.palestine-p.roo7.biz
العمل/الترفيه : مبرمج حاسوب
المزاج : البرمجه
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 30/08/2008

المحاضره الثالثه من قواعد المسلكيه الثوريه للكوادر Empty
مُساهمةموضوع: المحاضره الثالثه من قواعد المسلكيه الثوريه للكوادر   المحاضره الثالثه من قواعد المسلكيه الثوريه للكوادر I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 12, 2008 1:22 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

قواعد المسلكيه الثوريه للكوادر

6-الثقة بالنفس : ان الشعور الحقيقي للكادر المسؤول أو القائد بقدرته على تحمل مسؤولية القيادة، هي التي تجعله قادرا بالممارسة العملية على القيادة. ان غياب شعور الثقة بالنفس عند القائد لا يمكنه تعويضه بصفات أخرى. فسلطة الكادر المسؤول أو القائد لا تأتي بقرار، وانما تأتي نتيجة تفاعل بين القائد والاعضاء .. نتيجة شعور القائد بقدرته على القيادة. وشعور الاعضاء أيضا بقدرته على قيادتهم . ويأتي الشعور الأول، الذاتي، من خلال امتلاك الثقة بالنفس، ويأتي الشعور الثاني لدى الاعضاء من خلال الممارسة على اساسها، الى جانب ما يمكن ان يملكه الكادر من صفات قيادية أخرى. ان التهويش والصراخ والفهلوة، قد تعطي مردوداً سريعاً، ولكنه لا يلبث ان يضيع وتتحطم قدرة الكادر على القيادة. ان السلطة الحقيقية، التي يطرحها الكادر والقائد على الاعضاء، هي تلك التي تنبع من قدراته الذاتية، وليس من حالتهم النفسية. وهي التي تؤثر على روح المجموعة لتعمق فيها مفهوم الانضباط والطاعة والفعالية. والسلطة الحقيقية لا يفرضها انتخاب الفرد من المجموعة أو تعيينه من قبل مراتب تنظيمة اعلى . ان الانتخاب أو التعيين، يعطي الكادر الشرعية في ان يمارس الدور القيادي. ولكنه لا يستطيع ان يكون قائداً فعلياً، الا اذا امتلك الصفات اللازمة لذلك، وعلى رأس هذه الصفات الثقة بالنفس. ان تحويل الثقة بالنفس كصفة للقائد الى مسلكية ثورية، هو الذي يؤكد قدرة الكادر على القيادة. وهي التي تجعله ينتزع من الاعضاء الاقرار له بالقيادة فعليا. واذا كانت المركزية الديمقراطية تعطي للاعضاء حق المشاركة المباشرة أو غير المباشرة في انتخاب قياداتهم، فان الاعضاء قد يخطئون في الاختيار. وقد يصل الى مستوى المسؤولية من هم دون تحملها. ولهذا، فان المؤتمرات المتتالية للحركات الثورية، هي التي تعيد تقييم القيادات والكوادر، فتعطي لمن قادوا بثقة عالية وامتلكوا صفات القيادة واعطوا نتائج على هذا الاساس، حقا في القيادة من جديد. ويجدر بالكادر ان يتمسك وعن قناعة وكفاءة بالثقة بنفسه، كمسلكية تحكم تصرفاته داخل الاطر الثورية وخارجها، حيث ان فقدان الثقة بالنفس داخل الاطر أو خارجها، تهز من قدرة الكادر على القيادة. وتضعف البنية الثورية للحركة مما يستدعي اعادة النظر في توزيع المسؤوليات. 7-العزم والعدل : ان تكريس سلطة الكادر أو القائد، لا تأتي قط نتيجة قدراته الباهرة على الانتاج في مجال العمل، وانما لقدرته على قيادة الرجال.. وتوجيههم وتطبيق اسس العلاقات الثورية بينهم. ومهما كان القائد مبدعا على مستوى الكفاءة في العمل، فانه يفشل في مهمته، اذا افتقد الحزم والحسم في الامور لوضعها في نصابها الصحيح. ان الحزم، كصفة اساسية في الكادر المسؤول، تشكل قاعدة للمسلكية الثورية، ولكنها ترتبط دائما مع صفة اخرى وقاعدة للمسلكية الثورية لا يمكن فصلها عن الحزم، وهي صفة العدل. فالكادر اذا كان حازما حاسما دون عدل، فان مصائب كثيرة تنزل بالحركة الثورية، حيث ان الاعضاء البسطاء، الذين يتحملون في المسيرة الحركية كل الصعوبات والتضحيات، هم الذين سينزل عليهم سلاح الحسم، ليزيد من مصائبهم، بينما يرتع الانتهازيون والمتسلقون، الذين يفهمون كيف يعاملون القادة الحازمين بدون عدل، القادة الاحاديي الجانب، والذين يأخذون القرارات بالحكم دون السماع الى أوجه القضية الاخرى. ان الحركات الثورية، التي يصبح فيها المسؤولون فوق مستوى النظام والقانون فلا يحاسبون على اخطائهم، وينزل العقاب فقط في اعضاء المراتب الدنيا، تتحول الى تجمعات وزمر غير مترابطة، ويتوجه الاعضاء للبحث عن الحماية الذاتية في ظل قائد أو مسؤول. وتتراكم الاخطاء وتستفحل، فتتحول الى جرائم. ويصبح الجميع ينادون بضرورة الحسم.. ولكن شريطة ان لا يمسهم .. ولا يقترب منهم .. يرى الجميع الاخطاء كلها خروجا عن النظام والقانون، الا اخطاءهم الذاتية، فانها توصف بمحأولات للاصلاح.. بالحزم .. وبالشدة اللازمة. وهكذا، فان غياب الحسم يدفع بالحركة الى التسيب والفوضى، ووجوده دون العدل يجر الحركة الى التشرذمات والتكتلات، التي تعطل مهمتها الثورية. ولكن وجودهما معاً.. كقاعدة متكاملة للمسلكية الثورية، هو الذي يجعل للانتماء شعور بالمساواة لدى كل اعضاء الحركة، يحاسبون جميعا على نفس الاساس.. دون اعتبار للموقع أو المعرفة أو القرابة أو المحسوبية. وبهذا تصبح الاثابة موزعة بالعدل والعقاب ينزل بكل مخاطئ، فتصبح القيادة حقيقية بسلطتها، التي تعاقب بشدة وتكافىء بكرم. ان القادة، الذين يفتقرون للحزم والعدل كمسلكية ثورية، تنعكس تصرفاتهم على درجات ولاء الاعضاء لهم وللحركة. فالاعضاء يشعرون بحقوقهم المتساوية، فاذا ما جاء قائد وفرق بينهم وفضل بعضهم على بعض دون وجه عدل واضح، فانهم يشعرون بالتحابي، ولن يستطيعوا ان يعطوا للقائد من المحبة والاخلاص والتضحية، التي يتوجب اعطاؤها للقائد. ان حق الاعضاء على قيادتهم، هي ان يعاملوا جميعا على نفس المستوى، سواء عند عقابهم أو عند اثباتهم، حيث ان الضمير الثوري، هو الذي يجعل المسيرة تلتزم بالخط الصحيح. 8-التسامي : ان سمو الهدف، الذي تسعى الحركة الثورية، يتطلب منها نوعية خاصة من الرجال لقيادة مسيرتها، يتصفون بالارتقاء بذاتهم الى مستوى الهدف، متجاهلين كل مباهج الحياة وتفاهاتها، ملتحمين بطموحات الشعب. وليست مسيرة الحركة الثورية امراً عادياً لان مرحلة التغيير الاجتماعي والسياسي تجرف كل فاسد وتعبد الدرب بالدم، كي تضمن للشعب الوصول الى شاطىء الامان الوطني والقومي والاجتماعي والاقتصادي. وهذه المسيرة، لا يمكن ان تستمر بفعالية اذا ابتليت بقادة يلتفتون الى صغائر الامور ويقفون بالمسيرة حتى تتلاشى هذه الصغائر. فالقادة الحقيقيون، هم الذين يعرفون ان الدرب مليء بالاشواك، وان اشجار الخطر لا تزال امامهم أيضا وان عليهم الاستمرار.. وتجاوز كل التفاهات والصغائر والارتقاء بالحركة الى مستوى الهدف السامي. هذا النوع من القادة، الذين يمتلكون التسامي كقاعدة للمسلكية الثورية، هم الذين يجتثون الاخطاء من جذورها ويلقونها تحت المدحلة لتحولها الى علامات ودروس على طريق الثورة. ان الكوادر المسؤولة، عندما تلتصق بأهداف الحركة الثورية، تتضاءل في اعينها كل المكاسب الذاتية والطموحات الشخصية، وتصبح الممارسات الصحيحة تستهدف الهدف الحركي، وليس الهدف الشخصي.. هدف الانجاز الثوري، وليس هدف الوصول الى المسؤولية أو الارتقاء في المراتب التنظيمية. ان الكادر، الذي يلتصق بالهدف الحقيقي، تصبح ممارساته اليومية هي ممارسة اعلى قادة للحركة، بغض النظر عن الموقع التنظيمي الذي يشغله الكادر، فالقيادة هي ممارسة العمل الايجابي الاكثر التصاقا بالهدف، وليس احتلال الموقع الاعلى في المستوى التنظيمي. ولا يجوز مطلقا ان تقبل الحركات الثورية استمرارية وجود كوادر وقادة مسؤولين يشدونها الى الوراء، ويبعدونها عن الهدف نتيجة افكارهم المتحجرة وعقلياتهم المتقوقعة. ان القادة هم الذين ينطلقون بآفاقهم الى رؤية المستقبل مستفيدين من كل دروس الماضي، ولكنهم يتجاوزونه الى المستقبل الاكثر اشراقاً.. وسمواً..
. 9.
الاستقامة : تلعب نوعية الافراد، الذين يحتلون المواقع القيادية في الحركات الثورية، دورا هاما في نمو الحركة والتحاق الآخرين بها. فليس الخط السياسي الواضح، هو فقط الذي يجذب الافراد للالتحاق بالحركة. ولكن نوعية الاشخاص، الذين يثبتون هذا الخط ويقودون مسيرته، يشكلون مؤشراً حول جدية هذا الخط وضمان عدم انحرافه. فالحركة الثورية، التي تحترم الجماهير وتقاليدها، لا تقبل في صفوفها قادة يضربون بتقاليد الجماهير عرض الحائط، وتشكل ممارساتهم العلنية والسرية الخارجة عن مفهوم الاستقامة والاخلاق اسوأ دعاية للحركة الثورية. كما ان فقدان الصفات الحميدة لدى القيادة، تفقدهم الاحترام عند قواعدهم، مما يجعل الامور في الحركة متسيبة وبعيدة عن الانضباط. والاستقامة كقاعدة عامة هامة للمسلكية الثورية، يكتسبها الكادر والقائد من خلال تمسكه بالقيم الاخلاقية وابتعاده عن السقوط في مهاوي الرذيلة . فالقائد مطالب ان يحترم ذاته وينمي في نفسه الشعور بالمسؤولية والتفوق في كافة المجالات، مما يجعل أي ممارسة خارجة عن الاستقامة تضعضع شعوره بالقدرة على تحمل المسؤولية. والى جانب ذلك، فان الكادر القائد مطالب بتكريس الاستقامة كمسلكية في علاقاته مع الآخرين، داخل الحركة الثورية وخارجها. فالقائد، الذي يعتمد على التهويش والكذب والوعود الزائفة لكي ينتزع التصفيق أو الاحترام من الاخرين، لا يلبث ان يفقد كل شيء عند انكشاف الحقيقة، وهذا امر حتمي، والكادر المخلص لمبادىء الحركة، هو الذي يرفض ان يتحمل مسؤولية تفوق قدراته وامكانياته وتتجاوز تجربته الثورية . وهذا النوع من الرجال هو الذي يضع كل انسان في المكان المناسب له. ان الاستقامة كقاعدة للمسلكية الثورية، تشكل صمام الامان في الحركة، حيث ان مفهوم الاستقامة لا يتجزأ. فالقائد المستقيم.. الاخلاقي، هو الذي يمارس هذه المسلكية في كل المستويات، مما ينظف الحركة الثورية من الاعضاء غير المستقيمين واللااخلاقيين والانتهازيين، ويكرس في صفوفها مفهوم الفضيلة الثورية. 10-المثابرة والاصرار : يتميز الكادر المسؤول في الحركة الثورية، عن العضو العادي، بامتلاك روح المثابرة والاصرار ومتابعة الامور حتى تحقيق نتيجتها. ويتم ذلك بدوافع ثورية نابعة من الكادر نفسه، وليس نتيجة مراقبة عليا أو خوفا من محاسبة. ان تقدير الكادر للمسؤولية، التي يتحملها من جهة، وفهمه لطبيعة المعركة التي يخوضها، تحتم عليه ان يثابر ويلاحق كل القضايا دون يأس من عقبة أو خوف من فشل. ان روح الاصرار عند الكادر الثوري تعكس نفسها بصورة حازمة لدى كافة الاعضاء العاملين معه، حيث انه كقدوة لهم يجعلهم يسابقونه في مجال العمل الصواب، وان تخاذل أي منهم فان الاصرار والمثابرة كمسلكية عند الكادر المسؤول، تجعله يكتشف المتخاذل، فيدفعه للعمل في المجال الصحيح. ان المسيرة الثورية مليئة بالعقبات السهلة منها والصعبة، وكثيرون يتركون الحركة الثورية بعد ان يقطعوا في المسيرة شوطا طويلاً، وذلك نتيجة عقبة صعبة تواجههم وتجعلهم يفقدون روح الاصرار والعزيمة، التي تدفعهم للاستمرار . ولكن الحركة الثورية تملك ضمانتها بالاستمرار من أولئك الرجال الذين لا يفل عقيدتهم أي مأزق ولا تثنيهم عن عزيمتهم أي مشكلة أو عقبة. وتتعمق روح المثابرة عند القائد بايمانه، بان النصر الكبير حتمي ما دامت المسيرة سليمة ومستمرة، كما ان روح التحدي والاستعداد لمجابهة الصعاب مهما كبرت واحاطتها الاخطار، تولد لدى القائد روح الاصرار، وتجعله يواجه كل الصعوبات بعزيمة تؤمن بقدرتها على تحقيق النصر. والمثابرة والاصرار، تشكلان قاعدة متكاملة للمسلكية الثورية، يتطلب من كل الكوادر المسؤولة ان يلتزموا بها وان يعمقوا مفهومها لدى كافة الاعضاء، حتى تصبح روح المسلكية هي الروح الثورية السائدة في الحركة الثورية كلها
البقيه تاتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.palestine-p.roo7.biz
زائر
زائر
Anonymous



المحاضره الثالثه من قواعد المسلكيه الثوريه للكوادر Empty
مُساهمةموضوع: رد: المحاضره الثالثه من قواعد المسلكيه الثوريه للكوادر   المحاضره الثالثه من قواعد المسلكيه الثوريه للكوادر I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 14, 2008 1:48 am

الغريب يسلموووووو ايديك على ماقدمته
تحياتي الك

يعطيك العافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المحاضره الثالثه من قواعد المسلكيه الثوريه للكوادر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ابناء فلسطين :: فلسطين فتحاويه :: قواعد المسلكيه الثوريه-
انتقل الى: